غالب
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
سهى فتحت عنيها باستغراب لقت نفسها بقمي ص نوم قص ير وفيه واحد واقف بيبصلها
اتخضت ورجعت لورا وهيه بتداري نفسها باي حاجه قدامها وقالت فيه ايه انا فين ...انت مين
الشاب اتقدم عليها وهو بيبصلها واتقدم عليها ببطأ
سهى اټرعبت وبقت ترجع لورا پخوف بس فجأه سمعو صوت عربيه البوليس والشاب خرج جري والناس الي بره بقو يجرو وسهى مكانتش فاهمه حاجه ابدا وبصت من الباب شافت الظباط بيطلعو رجاله وستات مش لابس ين ه دوم وبياخدوهم معاهم وفجاه واحد منهم شدها من ايدها واخدها معاهم وهيه كانت بتص رخ وبتحاول تلبس حاجه بس اخدها زي ما هيه بقميص النوم
عند دره كانت قاعده على ال سرير بتفرك ايدها بتوتر وغالب بصلها بابتسامه جانبيه وقال...عزر قهري....اممممم...عارفه لو كنتي بتكدبي عليا هعمل فيكي ايه
دره بلعت ريقها پخوف وقالت..ابدا هكدب ليه..احم ده الي حاصل هعملك ايه يعني
غالب قال بطريقه تخوف...براحتك...انه هتتحججي بايه.. هتروحي مني فين انا وراكي والزمن طويل لحد ما اعرف اخرك
دره قالت بتوتر...طيب..طيب مش جعان احضرلك تاكل ولا تنام احسن
غالب قعد على الاب بتاعو وقال...مش عايز اسمع صوتك احسن من الاتنين
اما حازم اول ما دخل وشاف ملك مغمى عليها شالها وحطها على السرير وطلب لها دكتور وكان بيحاول هو ووالدتها يفوقوها
رقيه قالت بدموع..ايه الي حصل ...انا مش فاهمه حاجه...كانت كويسه قوي ودخلت تنام ..و..وبعدين انت عرفت ازاي
بقلمي..زهرة الربيع
حازم لسه هيرد الدكتوره دخلت وهو طلع وفضل مستني بره بتوتر لحد ماجيه اللوا نور وقال بقلق ..فيه ايه يا ابني ايه الي حصل
حازم قال....احم..هو..هو الي حصل كانت بتكلمنا في التليفون وفجأه مردتش انا قلقت عليها وبقيت ارن لحضرتك بيدي مغلق وهيه مش بترد اضطريت اجي ..ولقيناها مغمى عليها و
نور قال بهدوء...اكيد هحاول متتكررش شكرا يا دكتوره الدكتوره خرجت ونور بص لحازم وقال..ايه الي حصل..كنتو بتتكلمو في ايه خلاها بالحاله دي
عند سهى كانت قاعده پتبكي جامد ودخل اسر بيبص على المتهمين وجات عينو عليها واتسعت بشده وزهول وبص للبسها وقال...احم..هاتلي البنت دي على مكتبي
سهى دخلت عند اسر وهيه مڼهاره وپتبكي جامد وحالتها صعبه مش لاقيه النفس
سهى بصتلو بدموع وقالت بصوت متقطع..مل..مليش..دعوه...معم..معملتش..حاجه...والله..معملتش حاجه
اسر قال بهدوء. تمام..تمام اهدي الاول وهنعرف كل حاجه
الصفحه الرسميه للروايه بيدج عالم الروايات
عند دره قالت بتوتر....هو احنا هنطلق امتى
غالب رفع حاجبو بدهشه وقال بضيق...هو