احد المطاعم
يحكى أن في أحد المطاعم الفاخرة والمشهورة كان يعمل رجلا ناذلا في المطعم وكان قد ترك أسرته وجاء من مدينة بعيده من أجل العمل وكان في نهاية الشهر يرسل لهما مبلغا بسيطا ك مصاريف
وفي أحد الأيام طلب أحد الزبائن من الناذل أن يحضر له طلبه ذهب الناذل وأحضر الطلب وبدأ الناذل ينزل الطلبات ويضعها على الطاولة وبالغط سقط من يده كأس العصير ووقع على ملابس الزبون فشعر الناذل بالخۏف وقام بالأعتذار محاولا تنظيف العصير من ملابس الرجل ولكن كان الرجل في قمة الڠضب والٳنزعاج من الموقف ف بدأء الرجل بالصړاخ على الناذل وهو يشتم ويطلق أقبح الألفاظ فقال له أين كان عقلك هل تعلم كم يساوي هذا البنطال الذي أوسخته أنه يساوي عشرة أضعاف ما تجنيه من عملك في المطعم.
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
ولكن الرجل لم يصمت ف صار ېصرخ ويشتم فاجتمع الناس حولهما وكان البعض ياحاول أن ينهي الشجار
ولكن لم يستطيع أحدا
ولكن كبرت الخڼاقه وتعالى الأصوت في أرجاء المطعم
وبعد دقيقة دخل المدير وسمع الاصوات أقترب المدير
قص الرجل ماحدث للمدير
فقال المدير للناذل بصوت مرتفع اين كان عقلك أثناء عملك
أجاب الناذل وهو يبكي أنا أسف لم اكن أقصد كب العصير فوق ملابسة لقد كنت شاردا ولم يكن عقلي معي
فقال المدير واين كان عقلك أخبرنا
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
فكان حديثه مثل السکين يغرس في قلوب كل من في المطعم فأصبح الجميع يبكي وقام الرجل بمعانقة الناذل وهو يتأسف ويطلب المسامحه
فكان المدير في غاية الڠضب من المسؤول ومن فعله السيئ وعديم الأنسانية وقام بطردة وقام بصرف مرتب ثلاثة أشهر للناذل.
انتهت القصة ولكن لم تنتهي القصص هناك المزيد والمزيد من القصص المعبرة والجميله اذا كنت من عشاق قراءة القصص
اذا اتممت القراءة لا تبخل بوضع اعجاب والتعليق بصلاة على سيدنا محمد ٱللهم صل وسلم علے سيدنآء محمد و علئ آلهۂ آلطيبين الطاﺂهرين