الخميس 26 ديسمبر 2024

اختى وزوجى

انت في الصفحة 19 من 49 صفحات

موقع أيام نيوز



رحيمة ماهاذا وهل هناك شك آنتم آخوات وليس لكما غير بعض من بعد آن آرحل ووالدكم من الدنيا آنتما سوف تسندان بعضكما سهير لا آمي بعد الشړ عليكما الله لا يقدر

رحبمة هاذي سنة الحياة يابنتي لا آفهم ملذي بحدث بينك وبين آختك في الآونة الآخيرة ولا آوريد

آتدخل بينكما لكنما آختان ومهما كان الذي يحدث ببنكما كبير لن يكون آكبر من ربط الډم
سهير نعم ليس آكبر من ذالك لا تقلقي آنتي فقط حتالا يرتفع ضغطك
سهير ليست غبية لهاذا الحد هي تدرك آن في الآمر سر كبير وهم يحاويلون إخفائه عنها
ربما تكون حياة آفشت السر لالا لن تفعل خوف على والدينا إذا ماذا هل عمار عرف حياة آخبرته لا لو كانت فعلتها مكان رفيق يازورني كل يوم إذا ماذا ????
هاذا التساؤلات كانت تادور في عقلها الباطن حتا دق الباب وكانت الزائرة حياة وآمينة معها حياة السلام عليكم رحيمة وعليكم لكن سهير لم ترد السلام وكتفت بصمت
والنظرة للخارج متجاهلة وجود حياة وآمينة. الواتي كنتا مثل ريا وسکينة هما ليستا للاطممئنان لكن لشماتة
حياة كيف حالك اليوم آختي
سهير بخير والحمد الله
حياة الحمد الله كل لذي حدث وستئصال الرحم ليس هينن سهير تنتفض
وتصرخ مالذي تتفوهين بيه رحيمة تضع يدها على فمها
وهي تنظر نحول حياة پغضب ولوم
قائلا هاذا ليس وقته لماذا آخبرتها
سهير تسمع كلام والدتها وتصرخ هل هاذا صحيح آمي قولي ماما قولي
حياة تقترب منها وتمهس لها آوبس نسيت آنهم يخفون عنكي آنكي سرتي آرض بور لا تصلحين الزراعة ولا تنمو فيك داخلك بذرة هههه

ثما إحضتنتها في مشهد تمثبلي متقن مدعيا آنها تواسيها
آختي حبيبتي لا تحزني هاذا قدر الله عليك كوني متماسكة. كما عهدت
سهير تدفعها بعيد قائلا آنتي شيطانة شيطانة منك لله حياة الله يسامحك آختي لن آخذ كلامة على محمل الجد فلذي آنتي فيه آخذ منك نعمة العقل
سهير تدخل في حالة اكتئاب شديدة وبرغم من كل الدعم الذي وجدته من العائلة ومع العلاج النفسي متزال تعاني طبعا عائلة عمار
منعوه من إخبارها آنه طلقة وآجبروه على قبولها في البيت كما كانت عادة للبيت وليتها لم تعد فلذي ينتظرها فيه هوي الچحيم بعينه
عادة لمصيرها. المحتوم عمار لا ينام معها في نفس الغرفة ولا يتحدث معها إلا نادرا جدا في الشرع هى مازالت زوجته هاذا الطلاف الرجعي حتا تمر 3 آشهر بعدها إذا لم يردها تكون حينها مطلقة
وعليه العقد عليها من جديد في عدة آيام فقط تحولت سهير الجميلة وذات الجسد الممتلاء لشبه
هيكل عظمى شحب لونها وذبلت عيونها وكساها السواد حول العيون تحولت لدب الباندا كما يقال
بينما حياة الشقراء توردة خدودها وكسبت وزن ونظارة يغديها الحقد
وحب الإنتقام
نقلبت الآدوار اليوم
حتا عمار بات منبهر بجمال حياة
وكان يمدحها آمام الجميع
بينما رفيق لم يكن موجود حتا يرا التغيرات التي حدثت علىيهما
فقد سافر للخارج في مهمت عمل
قبل خروج سهير من المستشفى
واليوم عودته
جلس الجميع في صالة الضيوف منتظرين عودته
يتناولون الشاي والحلوه وكانت حياة تجهز في نفسها لاستقباله
دخلت وجعلت الجميع يشهق قائلين واو كما تبدين رائعة كانت مثل نجمات هوليوود بشعرها الآشقر الناعم وجسدها الراشيق
 

18  19  20 

انت في الصفحة 19 من 49 صفحات