اختى وزوجى
ونتقمي مني كما يروق لك عودي
ووالله لن آقاومك مطلقا بل سوف آتركك تنتقيمين كما تشائين فقط عودي
هل تتذكرين المرجوحة في بيت جدي عندما دفعتك ووقعتي قمتي وطلبتي مني الركوب حتا توقيعيني إنتقام مني لإنني آوقعتك مع آني لم آقصد ذالك
عودي حياة وخذي مني روحي كما آخذت منك قلب حبيبك عودي لآنك قوية ولا تتركي حقك لآحد هاكذا علمتك منذ الصغر
وا الآجهزة تصدر صوت صفير الإبوب تفتح والغرفة تمتلاء بلآطباء والممرضين بينما سهير تنظر في صدمة تتسائل عما يحدث
لكن لم يجبها آحد بل كتفو بجرها خارج الغرفة وغلق الباب الكل توجه نحوها سعاد ماذا حدث هل هل ماټت آختك قولي قولي هى قولي إبراهيم يمسك زوجته قائلا آذكري الله
سهير تقف مصډومة
تنظر لمن حولها لا تدري مالذي يجيري في الداخل بعد عدة دقائق من الخۏف والقلق خرج الطبيب ووجهه مبتسم وقال والله حدثت معجزة كبيرة لقد إستجابت للعلاج
حتا عمار قترب منها وقال مبروك ياسهير عادة آختك للحياة الكل يعرف معدا حب سهير لحياة
سهير قائل آختك لبت ندائك وعادة
آنتي آنقذتيها من المoت المحتم
بعد آسبوع كانت حياة تتكلم
وتائكل قرر الآطباء إخراجها من المستشفى على شرط تكون عندها ممرضة خاصة حتا تقوم على خدمتها وإعطائها العلاج في وقته
سهير تنوعت لهاذا المهمة مع ممرضة تعطيها الحقن فقط كما قررت سهير النبرع بكليتها لحياة
لكن البروفسور المتابع للحالة فضل ترك هاذا لبعد ولادة الطفل حتا لا تحدث مضعفات هم بغنن عنها
سهير تحولت لخادمة لحياة لا تتركها لحظة واحده حياة تعملها بسؤ لكنها لا ترد عليها غير بحاضر ونعم وتحت آمرك
عمار الذي يجهز لعرسه مع نجود
حن ورق قلبه على وضع سهير المزري تحولت من سيدة لخادمة في بيتها
كان الجميع جالس في الصالة. وسهير تجلس على طرف الآريكة
المجاورة له رفيق عندي سفر بعد عدة آيام للخارج وقد آبقا وقت طاويل هناك
حياة وآنا تتركني وحيده سهير حبيبتي نحن معك حياة ومن تكلم معكي آنتي لا تحشري آنفك فيما ليس لكي فيه