اختى وزوجى
حياة نعم في من هاذه الناحية آختي بارعة جدا في جعل الكل يحبها هاذا إختصاص
نجود شعرت بلحقد الدافين الذي تكنه حياة الشقيقتها هاذا بات مكشوف بنسبة لها من اليلة الآولى لها معهمها
سهير ترد على يوسف والله يابابا يوسف آنتم من غمرني بلحب والحنان وجعلتموني واحده منكم حتا والله لم تفرقو بيني وبين آمينة المدللة والبنت الواحيده لكم
كنت في الكثير من المرات آتمنا آن تتزحلقي وتقعي آمام الكل حتا آسخر منك نعم حتا آنني مراه وضعت لك في الطريق سائل الإستحمام لكنك نجوتي
آمينة تكمل لكن والله آنتي طيبة ياسهير ومتسامحة وقلبك كبير
وفي الفطرة الآخيرة كتفشت فيك
آمور لم آكن آعرفها عنك
سهير شكرا حبيبتي آنتي وحياة في نفس المنزلة آنتي كذالك آختي
طبعا الكلام لم يعجب لا حياة ولا نجود التاني كانتا عيونهما تقدح الشرر
الممرضة القائمة على خدمة حياة من الناحية الصحية مثل إعطائها الحقن في وقت محدد وقياس الضغط والسكر لها
آوقات محددة حتا تهتم بها من هاذا الناحية آما بقيت الآمور تقوم بها سهير
مثل الآكل والدواء وحتا الإهتمام بها في من الناحية الجسدية ونظافتها الشخصية سهير تحممها مثل الطفلة ولكن كل هاذا لم يجعل قلبها يلين ويحن على آختها ولو قليلة حتا بعد آن عرفت آنها من آعادها للحياة بعد آن كانت على شفير المoت
وحتا آنها قررت آتبرع لها بكليتها بعد آن تلد
الممرضة السلام عليكم الكل يرد السلام الممرضة سيداتي وقت الحقنة وقياس الضغط
حياة آوف تعبت من هاذه الحقن كل يوم
المركزة جدا في التفاصيل
نتهت العائلة من العشاء ونتقلو للقاعة الإكمال السهرة وتناول التحلية والشاي
سهير خالة حليمة جهزو العشاء للممرضة
ودعي رباب تحمله لها للغرفة حتا تاكئل بعد الإنتهاء من عملها حليمة نعم حاضر
سهير الزوجة الآولى للولد البكر ولها مكانة مميزة في العائلة كاتصرف في شؤون البيت وتحكم في زيمام الآمور وتنظيم الحفلا
آما السيدة الآولى اللعائلة رحيمة تفرغت للجمعيات الخيرية والعمل التطوعي وتركت مسؤولية البيت للكنة الكبرى
هاذا ما ستحاول نجود تغيره.
جلس الجميع وكانت سهير تبدو جميلة جدا ومٹيرة على غير العادة
فقد إستعادة بريقها المعهود مع الوقت عمار الذي كانت مشاعرن بارة إتجاهها طوال فطرة زواجهما
والعلاقة بينهم كانت تائديت واجب لا آكثر
يبدو آنه اليلة يشتهيها ولا يعرف السبب ملذي دفعه لهاذا وهوى عريس ومعه عروسه الجميلة
لكنه اليلة عيونه كانت على سهير
بعد السهرة توجه الجميع لغرفهم