الخميس 26 ديسمبر 2024

اختى وزوجى

انت في الصفحة 33 من 49 صفحات

موقع أيام نيوز


ويحمل حياة بين ذراعيه كطفلة صغيرة عمار له جسد قوي وعضلات مفتولة مثل جون سينا
وخلفه كانت سهير التي وضعت خمارها البيتي على رآسها ونطلقت
تجري وهى تتصل بوالدتها للقدوم

بسرعة للمستشفى
بعد دقائق دخلت حياة العناية المشددة للمره الثانية
من خروجها منها عادة لها من جديد وصلت سعاد وإبراهيم وكانو في حالة هلع وخوف شديدين فلخوف من الآسؤ كبير
حياة صحتها لا تتحمل المزيد من المتاعب
سعاد مالذي حدث سهير آمي وترتمي في حضنها وتبكي لقد خنتك آمي لقد خلذتكم جميع فرطت في آختي وتركتها ټنهار سامحيمي آمي آرجوكي سامحينبي
سعاد لا عليك حبيبتي ليس بيدك شيء هاذا قدر هوني على نفسك
وكذالك إبراهيم فعل وضمھا إلى صدره وهوى يقول لا تخافي ستكون بخير
لكنها متزال تبكي وتدعي لله إننقاذ آختها الواحيدة ووصلت بعد عدة دقائق نجود وآمينة في سيارة آمينة وجلس الجميع في بهو المستشفى منتظرين الخبر الياقين
من داخل الغرفة لمغلقة من ساعة كاملة بدون خبر نجود عليكم الإتصال بزوجها

عمار ليس الآن فيما بعد نرا نجود لا الآن ربما سيغضب إذا لم تتصلو به هاذه زوجته تحتظر يجب آن يكون قربها حتا إذا ماټت يكون موجود
رحيمة الله لا يقدر
لا تفولي عليها نجود آسفة ماما لكن آليس هاذا ممكن حياة متعبة من الآصل سهير تنظر نحوها وتقول إن شاء الله ستتجاوز الآزمة
كما حدث في لمره الماضية
نجود نعم
خرج الدكتور سليم وهوى المتابع لحالة حياة منذ البدية آسرع الجميع نحوه قائلين ماذا حدث سليم لقد تعرضت لڼزيف حاد لكننا آوقفناه والطفل بحال جيدة تحتاج لنقل ډم على السريع

ومنذ اليوم سنتابع الحالة ونرا قد نقوم بعملية قيصرية لو ستمر الضغط كما هوى ستبقى في المستشفى حتا وقت الولادة لن نغار من جديد بتركها تعود للبيت
الجميع نعم هاذا آفضل طبعا تبرعت سهير لها بدم ونقلوه لها وتدوالت سهير مع سعاد للعناية بها في المستشفى
عادة حياة للحياة من جديد
عمار إنصل برفبق وآخبره بحالة حياة لكنه قال ليس عندي وقت للعودة الآن فعملي على وشك الإنتهاء وعندها آعود نهائيا
عدم عودته برغم من معرفته آنها في المستشفى آكثر عليها جدا من الناحية النفسية والمعنوية الزوجة تحتاج لوجود زوجها معها في وضع الحمل العادي فمبالكم بوضع حياة المحرج
الآيام لا تتوقف وقد مر 2 شهران
على دخول حياة المستشفى
في الفيلا نجود تسيطر على الجميع مع إنشغال سهير مع حياة
نجود ستغلت الفرصة لتاخئذ مكانها في البيت
نجود هى بسرعة آوريد البيت كله يلمع مفهوم اليوم عودة رفيق بعد غياب طاويل ويجب إستقباله بطريقة تليق به
وباب تتمتم وهى لماذا لا تمد يدها للمساعدة بدل الوقوف مثل المسمار حليمة هههه آعملي بصمت
نجود هاي آنتي ملذي تهمسي به
رباب لا شيء سيدة نجود فقط قلت لقد شتقت ليسدة سهير في البيت غيابها طال نجود اه قلتي السيدة السهير
ونزلت من على الدرج الذي كانت تقف عليه قتربت منها وآمسكتها من آذنها وشددتها بقوة وهى تقول ليس في هاذا البيت سيدة غيري
آنا فهمتي آو توريدين آن آرميكي خارجه رباب آي آي حسنن حسنن
آتركي آذني آرجوكي ستخاينها لي
نجود وآقلع لكي عيونك كذالك
 

32  33  34 

انت في الصفحة 33 من 49 صفحات