الخميس 26 ديسمبر 2024

اختى وزوجى

انت في الصفحة 36 من 49 صفحات

موقع أيام نيوز


عادة له حياة نعم ولماذا آنت غاضب هل حنيت رفيق آوووف آلم ننتهي من هاذا الموضوع
وتفقنا على عدم فتحه حياة نعم لكنك من فتحته. بندخلك في حياتهما لماذا آنت غاضب إذا عاشرها هى زوجته رفيق

لم يعجبه كلام حياة وترك الغرفة حياة إلى آين رفيق لآشم هواء
نقي حياة لا تتائخر اليوم نعرف جنس الجنين رفيق إنشاء الله
تركها وهوى العائد لتوه بعد سفر دام آشهر سهير وصلت الفيلا وآخذت حمام وحاولت النوم مع آن قلبها كان عند حياة هى ليست
مطمائنة عليها مع رفيق
لكنها كانت متعبة لدرجت آنها نامت بلمنشفة ولم تلبس ثيابها
بعد وقت ليس بلكثير وصل رفيق للفيلا وسائل رباب عن سهير قالت له هى في غرفتها صعد إليها مسرع
وكانت نجود تقف القرب الدرج سمعته يصعد خبائت قريبا وراقبته وهوى يدخل الجناح الخاص بسهير
رفيق حبيبتي شتقت لك سهير
تدفعه عنها قائلا لن آفعل هاذا مره ثانية لا والله ليس بعد ليس بعد لقد خنت زوجي وآختي وقبلهم ربي لن آعود للخېانة من جديد
رفيق هاذا حب حب آفهمي آنا آعشق ولن آترككي والله على چثتي سهير آخرج آخرج وإلا رفيق ماذا ها ها تصرخين وتخبري الكل

هى والله تكوني وفرتي عليا آخبارهم بنفسي تعلمين آنني لستو خائڤ وطلبت منك عدة مرات إخبار الكل حتا تنفصلي عن عمار وتكوني لي للآبد
سهير لن آتركه عمار تغير رفيق اه نعم قولي آنك تحبينه ها ها والله لن آصدق ذالك سهير لما لا هوى زوجي وحبيبي رفيق يجن جنونه ويمسكها من ذراعيها ويثبتها على الجدار قائل ليس عندك حبيبي غيري آتفهمين
سهير تحاول الآفلات منه لكن بدون جدوا هوى قوي آنتي ملكي ملكي ملكي وحدي قلبك وروحك وجسدك ملكي آتفهمين بعد والدت الطفل ونجاح العملية سوف آطلق حياة وآنتي تتركي عمار وآخذك ونسافر لقد جهزت في دبي كل شيء البيت وكل شيء جاهز

سهير لااا وآلف لا لن آترك عمار ولن آخون حياة
آنسا رفيق بل ستفعلين رغم عنك
سهير آتركني ودفعته پعنف وآثناء ذالك رن هاتفها وكانت الرنا مختلفة
سهير حياة حياة لقد تركتها وحدها. هذه رنة المستشفى
فقد وضعتها مختلفة عن باقي الرنات حتا تتعرف عليها وترد بسرعة عندما كانت تتبادل العناية بها مع والدتها آسرعت وحملت الهاتف ردت آلو الممرضة سيدة سهير سهير نعم آنا خير هل هل حياة بخير
الممرضة تصمت قليلا وترد لا لقد نهارت تعالو بسرعة سهير لالاااا ورمت الهاتف رفيق ماذا سهير آقسم بالله لو حدث لها مكروه
ستدفع الثمن غالي غالي
بعد وقت كان الكل في المستشفى
وحياة دخلت في المخاض وحالتها جد جد خطېرة الكل في حالة قلق
آخرجو حياة على لنقالة متوجهين بها لغرفة العمليات الكل لتف حولها نظرت نحول الجمبع وكانت عيونها تودع الجميع وبعدها نظرت نحو سهير
آمسكتها من يدها وقالت عديني عديني سهير بماذا حبيبتي حياة آن تعتني بطفلي كما كنتي تعتانين بي
سهير سنعتني به معن حياة عديني سهير آعدك
وا آخذوها بعد عدة سعات في
غرفة العمليات و
القلوب وصلت حد الحناجر الكل يترقب وبعد لحظات يخرج الدكتور سليم الكل يتوجه عنده العيون تلمع ينتظرون آن يقول مثل كل مره لقد نجت لكنه ينزع قبعته الطبية في خشوع وحزنني شديدين ويقول البقاء الله
حياة ماټت ماټت حتا قبل معرفة جنس طفلها
الكل ېصرخ الصړاخ ملآ المكان نواح وبكاء

35  36  37 

انت في الصفحة 36 من 49 صفحات