الخميس 26 ديسمبر 2024

اختى وزوجى

انت في الصفحة 38 من 49 صفحات

موقع أيام نيوز


رحيمة ماذا قلت رفيق كما سمعتي وغادر
للعلم العزاء كان في بيت عائلة حياة
وليس في الفيلا هاكذا قرر إبراهيم لقد دفنت إبنته مه جديها وبقيت العائلة وعائلة يوسف لم تمانع في ذالك

وبعد العزاء غادرت عائلة يوسف وسهير ظلت مع والديها حتا تواسيهما والطفلة معها بدائت تتعلم كيفيت العناية بها والإهتمام بها بمساعدة والدتها فلقد وجدو العزاء فيها
بعد 3 آيام جائت عائلة الهامري لطمائن على الطفلة وتتفقد العائلة
المفجوعة في إبنتها جلس الجميع
في غرفة الجلوس رحيمة كيف حالكم الآن سعاد الحمد لله على كل حال
رحيمة ونعمة بالله كيف حالك بنتي سهير سهير كما ترين قلبي موجوع
والله يعلم بحالي رحيمة لبائس مزل الچرح جيديد مع الوقت تنسين هاذه سنة الحياة
نجود نعم سهير كانت تحب آختها جدا جدا كانت ترمي كلام ورائه شيء ثاني
عمار والله لم آرا مثلك في الحب ولا في عطفك على آحد من الآقارب لقد كنتي نعمة الآخت والصديقة لحياة
نجود لا وآنا آشهد والله ونظرت نحو سهير بخبث
آمينة آين الطفلة آود آن آراها رحيمة نعم والله وآنا قلبي ينطف
لرؤيت حفيداتي سهير حاضر سوفا
آجلبها لكم دخلت وعادت تحملها

بين يديها بكل رقة وخوف عليها وكائنها كنزها الثمين الذي تخاف آن تفقده رحيمة بسم الله مشاء الله
بدر في ليلة تمامه حبيبتي هاذه آنا جدتك ياقلبي آنتي
آمينة يااه كم هى صغيرة وناعمة دعيني آحملها
لحظة فقط رحيمة خذي
آمينة تحملها تحت نظرات سهير القلقة عليها سهير بهدوء هى رقيقة جدا آمينة لا تخافي حملت طفل صديقتي من قبل عمار كانت نظراته نظرت المشتاق لطفل من صلبه يحمل إسمه
آمينة كم آنتي طفلة جميلة ياجميلة آنا عمتك نعم عمتك طفلتي الحبيبة ثما قالت على فكرة ماإسمها لن نناديها طفلة فقط سهير حياة حياة هوى إسمها ومنذ ذالك اليوم صار إسمها حياة سجلت في السجلات بسم حياة رفيق يوسف
الهامري آو في الحقيقة إسم العائلة هوي العامري لكن عندما فتحو المصنع سموه الهامري ومن تلك لحظة آصبح القب العائلة الهامري بدل العامري
والقصة كلها بدائت مع مستثمر فرنسي كان معهم في المجموعة التي كانت تدرس المشروع وعندما حاول نطق عامري قال هامري لآنه وكما تعلمون هم لا ينطقون العاء
ومن وقتها تحولت عامري للهامري
عودة للقصةلقد مر شهر كامل على ۏفاة حياة الحزن الساكن في القلوب بداء يخف لكنه مزال له آثره عندما تفقد حبيب عزيز على القلب لا تنساه لكنك تتائقلم مع الوضع
وتعيش بچرح وحصرت الفراق للآبد تتعايش مع الخزن والآلم فقط نعود آنفسنا على ذالك
الملفت لنظر هوي تصرف رفيق الذي لا يعرف إبنته لحد الآن
رغم إلحاح والديه عليه في ذالك لكنه رافض تماما زيارتها
بعد الشهر عمار اليوم متوجه لبيت إبراهيم لإعادة زوجته للبيت وبرغم من حزن والديها على فراقها وفراق الطفلة لكنهما تقبلا الوضع
عودتها لبيت زوجها محتوم سعاد لا
آدري كيف آتحمل فراقهما والله قلبي موجوع /إبراهيم لكنه الوضع السيلم عليهما العودة لبيت العائلة
وعلى سهير البقاء مع زوجها نحن لن ندوم لها سعاد زوجها هاه وهل هوى مهتم لها عنده زوجته الثانية
وهى تتحكم فيه كما تشاء الخۏف كل الخۏف لو آنجبت له وقتها سهير ستكون على الهامش آكثر مما هى مهمشة اليوم ومن يدري ربما يطلقها مره ثانية
إبراهيم لا تتشائمي عمار راجل حقيفي ولا آظنه سيفهل آمر يظر سهير سعاد لقد فعلها من قبل وقال عنها كلام لا يقال إتهمها في شرفها
وآنكر آبوته اللجنين نسيت إبراهيم
لحظة شيطان وڠضب ومرت لكنه
عرف غلطه وآعادها لعصمته
المهم تعود ونرا بعدها ملذي يحدث
 

37  38  39 

انت في الصفحة 38 من 49 صفحات