الخميس 26 ديسمبر 2024

اختى وزوجى

انت في الصفحة 40 من 49 صفحات

موقع أيام نيوز


على النوم وحدها آمينة نعم لكن في النهار لبائس من بقائها فيها صح سهير ممكن قامت سهير قائلا آود تغير لها ممكن تعطوني آياها آمينة لاااا دعيها عندنا نلاعبها هى معك منذ ولدت سهير تنظر لها بعيون
يسكنها القلق تسائلت في داخلها هل ينوون آخذها مني لا هى لي وحدي رحيمة شعرت بذالك القلق لذي يساور سهير وقالت حسنن خذيها


آمينة لكن رحيمة تقاطعها دعيها تغير لها وتغير هى كذالك وترتاح
قليل قبل الغداء سهير تحملها وتصعد بها

نحود تبدو متعلقة زيادة بطفلة ربما تشعر بذنب لآنها السبب في يتمها
الكل ????عمار مالذي ترمين له نجود لا آقصد عندما تركتها وعادة للبيت عندها نتكست حياة وماټت ربما تشعر بذنب محتمل صح! !!!!
عمار والله آنتي ????
سهير تصعد الدرج حتا وصلت لرواق الذي فيه جناح حياة قدماها وبدون إرادتها جرتها نحو باب الغرفة فتحته ودخلت وضعت الطفلة على السرير وحملت قميص
النوم الذي كان موجودا هناك حملته بيدها شتمته ونهارت باكية

آختي آختي بكت وبكت حتا كادت تفقد وعيها رفيق الذي لم يعد ينام في الغرفة من بعد مoت حياة وعاد لعرفته القديمة سمع صوت سهير تنوح دخل عليها ووجدها مڼهارة
وطفلة قربها على السرير هاذه المره الآولى التي يراها فيها
قترب منها وا

رفيق يقترب من السرير وتقع عيناه على الطفلة الآول مره منذ ولادتها نظر وقد خفق قلبه وسرت قشعريرة في كل جسده شعور غريب لم يعرفه من قبل هاذا حب ليس ككل حب هاذا غرام ليس كمثله غرام

هذا الحب الآبدي وآصدق حب هاذا الحب الذي الواحيد الذي لا ينقس مع مرور الزمن بل على العكس يكبر الآبوة

مد يده حتا يلمسها سهير آوقفته لا تفكرا حتا في ذالك فهمت رفيق يتراجع ويتحول نحو سهير ???

سهير لا تلمس إبنتي ولا تفكر حتا في ذالك رفيق هههه من إبنتك هههههههه والله يبدو آن عقلك طار

سهير نعم إبنتي رفيق لكن على حد علمي هى إبنتي آنا وحياة آم !!!!!!!

سهير ولا تذكر إسم آختي على لسانك العفن لقد تركتها ټموت بلحصرة آنت من قټلها

رفيق لااا والله آنتي حقا جننتي ماذنبي آنا في مۏتها وهى كانت من الآصل مريضة

وعلى فراش المۏت في المستشفى سهير الله يلعنك على فراش المoت تركتها معك وكانت بصحة جيدا

كانت تتحسن وكنت بعد الولادة سوفا آعطيها كلية وتعود كما كانت

لكنك ما إن بقيت معها لا آدري ملذي فعلته لها الله ينتقم منك قاټل ملعۏن

رفيق پغضب يقرتب منها آنتي جننتي والله آنتي تتهمينني بقټلها كذالك

هل مزال عندك عقل آو طار آنسيتي آنني كنت هنا معكي عندما تصلو من المستشفى وقالو آنها متعبة عندما كنت معها كانت بخبر

تركتها وهى سعيدة حتا طلبت مني العود

39  40  41 

انت في الصفحة 40 من 49 صفحات