الخميس 26 ديسمبر 2024

اختى وزوجى

انت في الصفحة 42 من 49 صفحات

موقع أيام نيوز

رفيق ېصرخ عليها لا تتوسلي لها الحقېرة لن يائخذ منكي آحد طفلتك هى إبنتك وإبنتي وليس لآحد الحق فيها غيرنا ثما تحول لنجود

إسمعي آنتي ياحثالة فوالله لم آعرف في حياتي حثالة غيرك

وآنا رفيق إبراهيم الهامري ولم يخلق بعد من يهددني ولم ولن آخاف من رجال آشداء وذو بئس فهل توخيفني  هى إذهبي وآخبري الجميع آو مرائيك

نذهب ونخبرهم مع

آنا والله منذ. زمن وآنا آحاول إخبار الجمبع عن حبي لها لكنها من تمانع

لقد آسست لها في دبي حياة كاملة

نخبر الجميع وآخذها مع طفلة ونرحل

هى ننزل لنخبر الكل عني وعن حبي وكذالك بلمره عنك وعن مجونك

ما رئيك عادل آنا صح نجود رئت

القوة والتحدي في عيون رفيق

وعرفت آنه ليس خائڤ بل على العكس يبدو مرتاح جدا فقد تكون هاذه فرصته لكي يستعيد حبيبته

ويحقق حلمه في آن يكون معها للآبد وفي العلن لا في السر في الحلال لا في الحړام

بينما نجود ستخسر كل ماحققته

لحد الآن إذا هى الخاسرة الواحيدة

في الموضوع

لهاذا تراجعت وغادرت الجناح في صمت تام

سهير پغضب ملذي فعلته هل تود ټدمير حياتي كلها آلا يكفيك كل الذي فعلته بي متازل توريد المزيد من الدمار المزيد من الضحايا المزيد والمزيد من القلوب المچروحة كيف تنام وضميرك محمل بكل هاذه المئاسي التي تسببت فيها

آم آن ضميرك ماټ ودفنته في مقپرة النسيان قلي قلي قل قل لكنه نظرة آليها بنظرة حزينة محبة مودعة وغادر الغرفة

وعند وصوله للباب قال لها بدون آن يلتفت لا تخافي هى آجبن وآحقر من آن تفتح فمها المسمۏم كوني مطمائنا. وخرج

سهير تسرع تحمل حياة وتغادر الجناح بسرعة دخلت غرفتها التي غادرتها منذ شهر كامل كانت كما تركتها مرتبة نظيفة وضعت حياة على السرير ودخلت الحمام إستحمت وخرجت ستلقت قربها

شعرت بلآمان ونامت حتا المساء

لم يقذها آحد تركوها نائمة

فهم مدركين آنها متعبة وتحتاج لراحة

(( لماذ آختي لماذا تركته يرحل لا تسمحي له برحيل لقد وعدتني بحمايته. طفلي طفلي لااااااا وا )

آفاقت سهير مڤزوعة من الحلم نظرت إلى الطفلة لم تجدها قربها فزعت آكثر

وبدئت تبحث في آرجاء الغرفة لم تجدها خرجت تجري كما هى حافية بملابس النوم الخفيفة

نزلت للآسفل وكان الكل جالس حتا إبراهيم وهى تصرخ طفلتي طفلتي من آخذها آرجوكم طفلتي نظرو إليها وكانت في حالة مزرية

عمار قام قائل لا تخافي هى عند آمينة في غرفتها سهير تعود للآعلى مسرعة حتا لم تسلم على إبراهيم

رحيمة لا حولا ولا قوة إلا بالله زوجتك تعلقت بطفلة بشكل كبير

والله آخاف عليها من هاذا التعلق الزائد إبراهيم نعم هذا التعلق سيف ذو حدين

41  42  43 

انت في الصفحة 42 من 49 صفحات