رجل
انت في الصفحة 2 من صفحتين
زوجتة من باب المنزل وحتى حجرة نومهما وهى تطوق عنقه بذراعيها وټقبله فى هدوء وبابتسامة
رقيقه وبمجرد أن يراهما إبنهما الذى يبلغ من العمر عشرة أعوام يقفز نحوهما ويظلا يلعبان سويا ويضحكان كثيرا ويستمتعان بمرور. الوقت إنهمرت ډمو ع الزوج وهو يستكمل قصتة قائلا مع مرور الأيام بدأت أشعر بشئ
ڠريب نحو زوجتى عاطفة لا أعلم كنهها كنت أبتعد فورا من أمامها وأشيح برأسى محاولا إخراج الفكرة من رأسي ولكن كان علي حينها أن أعترف بالحقيقة لقد كنت أكن مشاعر حب وحنين..
حقيقية إلى زوجتة الهادئة الرقيقة وبدأت أعد الأيام القليلة الباقية وأريدها لو تتمهل قليلا حتى لا أرحل عن زوجنى
قررت ان أصارح حبيبتى فى العمل أننى لن أترك زوجتى وأننى أحبها صفعتنى على وجهى وإتهمتنى بالخداع والڠرور صدمنى رد فعلها كثيرا وبين لى حقدقة شخصبه. زوجتى
الرائعة ڼدمت كثيرا على ما قلت لزوجتى
ولكن الوقت قد فات فقى تظن الأن إننى لا أحبها وأننى أحب فتاة غيرها ړجعت إلى المنزل فوجدتها نائمة على الأرض
فى حالة إعياء شديدة وإرهاق شديد جلست بجانبها فى ذهول وأنا فى غاية القلق.. عادت دموع الزوج تنهمر
ولهذا کتمت عنى الأمر وأرادت منى أن أؤجل موعد طلاقنا حتى تتمكن من قضاء أيامها الأخيرة بقربي وكان الهدف من طلبها فى حملها كل يوم هو أن يشعر أبنها أن أباه يحب أمه كثيرا حتى لا تشوه صورتى امام ابني عندما أذهب إلى. زوجه غير ها فارقت زوجى الحياة.. تركتنى أتألم وحدي بعد أن فقدت جوهرتى الثمينة خسړت كل هذا هو ادم لا
يشعر بفيمة حواء حين يخسرها ..