الخميس 21 نوفمبر 2024

احد الأمراء

انت في الصفحة 1 من صفحتين

موقع أيام نيوز

قصة راااائــــعة
أراد أحد الأمراء أن يتزوج فقرّر أن يجمع بنات المدينه ليختار منهن زوجته المستقبليّة، فسارعت الفتيات في التّحضير لحضور هذا الحفل الراّقي، وكانت هناك فتاة فقيرة هي إبنة خادمة بسيطة، وقد تعلّق قلبها بحب هذا الأمير، وكان يُخَيَّلُ لها أنّها ستكون زوجته المستقبليّة.. فحزنت الخادمه العجوز لأنّ قلب ابنتها الفقيرة تعلّق بالأمير كثيرا، فأخبرت ابنتها عن قلقها وخۏفها من تحطّم قلبها، فمن المؤكّد أنّ الأمير سيختار فتاة من الطّبقة الرّاقية، 
فقالت الإبنة : لاتقلقي يا أمّاه وإن يكن، سأذهب ليس هناك ما أخسره، وذهبت إلى الحفل .. فجاء الأمير وقال : (سأوزّع عليكنّ بذوراً وازرعوها.. والّتي تأتيني بعد ستة شهور وبيدها أجمل وردة سأتزوّجها..) ذهبت الفتاة وزرعت البذرة.. ولكن دون جدوى.. مرّت ستة شهور ولم تنبت تلك البذرة، فقالت الأم لابنتها : (لاتذهبي للحفل أخاف أن ينفطر قلبك فأنت لم تحصدي شيئاً)، فقالت الفتاة : (سأذهب يأمي وآخذ معي البذرة، بالله عليك يا أمّي.. دعيني أمتّع ناظريّ برؤية أميري عن قرب و لو للمرّة الأخيرة).. وفعلاً ذهبت الفتاة.. وفي القصر اصطفّت جميع الفتيات وبيد كل واحدة منهنّ أجمل الورود، إلاّ هي كانت تحمل بين يديها بذرتها الّتي أبت أن تنبت و لو وردة بسيطة، 

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
فقال الأمير لابنة الخادمه لما رأى بيديها بذرتها الجافة : أريد أن أتزوّجك أنت، فقالت الفتيات : كيف.. وهي لم تأتي إلاّ ببذرتها البائسة؟ 
فأجاب الأمير : إنّ البذور الّتي أعطيتكنّ إيّاها بذور عقيمه لاتُنبِت، فجميعكن كذبتنّ إلاّ هي كانت من الصّادقين، وأنا أريد لمملكتي أميرة صادقة، فتزوّجها الأمير وأصبحت هذه الفتاة الفقيرة إبنة الخادمة حاكمة فيما بعد، 
العبرة : الصّدق يجمّل الفتاة أكثر من لباسها ومظهرها.. والكذب يقبح الفتاة مهما كانت جميلة

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

إذا بتحب القصص والقرأءة أدخل صفحتي #المليونيرـــالفقير واعمل متابعة《 منقول 》
أحد السجناء في عصر لويس الرابع عشر محكوم عليه بالإعدام و كان مسجونا في جناح القلعة و لم يتبق على موعد إعدامه سوى ليله واحده !
و في تلك الليلة فوجئ السجين بباب الزنزانة يُفتح و لويس يدخل عليه مع حرسه ليقول له :أعطيك فرصة إن نجحت في استغلالها فبإمكانك أن تنجو .!
هناك مخرج موجود في زنزانتك بدون حراسة ، إن تمكّنت من العثور عليه يمكنك الخروج 

 

انت في الصفحة 1 من صفحتين