منزل
نحو خزانة ملابسي وارتدي رداء لائق لك أجد الا برس ربطته علي وسطي
دون أن انظر من عين الباب السحريه فتحت الباب لأجد مهند في وجهي. صككت الباب في وجهه وضع قدمه ومنع الباب ان ينغلق
قال لماذا تخفين كل ذلك الجمال
ارحل صړخت
قال تتزين له انتي لستي مجرد خادمه انتي عاره أيضآ
يتبع
قلت أنت مخطيء انا لست عارة أحد ولن أكون عاھره ابدآ أرحل فارس ليس هنا
قلت اي ان كان انه ليس هنا ولا اري اي ضروره لبقائك الأن
إرتسمت علي شفتيه إبتسامه ساخره قال ماذ
قلت لك أرحل سأصرخ ستكون ڤضيحه كبيره.
اندفع نحوي فك رباط وشاح الأستحمام سقط أرضآ و نحوه
ومض فلاش ضوء
ته بكل بذراعي اجبرته علي التراجع
قال تبدين جميله فارس محظوظ
ارتديت الوشاح مره اخري قلت علاقتي عمل
لا يعنيني كيف يفكر عقلك المړيض
سار خطوات وجلس علي الاريكه ركضت تجاه المطبخ أحضرت سکين وعدت مره اخري
قال تعرفي انا غير مهتم بك كأنثي انتي اقل من عاديه لكن خضوعك خنوعك لفارس يجذبني
طلبت منه أن تصبحي خادمتي لمدة أسبوع تعرفي ما كان رده
نحي تلك السکين جانبآ أعدك ان لا المسک !!
ابتسم قال حسنا وعدني فارس ان تصبحي خادمتي المده التي أرغب بها نظير خدمه معينه تتوقعي ماذا طلب
قلت لا شأن لي بالاتفاقات القذره التي ابرمت بينكم لست جاريه او عبده تباع وتشتري
صړخ ماذا تظني نفسك ها
لوح بيده لا أعلم لماذا اقترب مني قلت ساطعنك بالسکين
قال اهديء انت مجنونه جدا
ضحك قال لا تبدأي بالبكاء الأن احتفظي بكل ذلك حتي تحي ملكي
تعرفي شيماء رغم كل شيء اشعر بالشفقه عليك حتي الأن لا تعلمي سبب إحضار فارس لك هنا
سأخبرك الحقيقه بعدها سأرحل
أمام مجموعه من الفتيات سرح فارس بكلامه قال سأمتلك فتاه افعل بها ما اشاء تصبح خادمتي وتناديني بسيدي
قلنا مستحيل يا فارس
عندما حضرت بالامس لم اتوقع ان اراكي هالتني طاعتك انتي اكثر طاعه من كلبه
من فضلك ارحل من هنا
رفع يديه حدود رأسه قال أمرك سأرحل
تنهدت بأرتياح واذا بيد تكبلني من الخلف صړخت وضع مهند يده فوق فمي قال اصمتي يا لبوه استل السکينه من بين يدي قال سأذبحك اذا سمعت صوتك مره اخري
زعقت الرحمه
ضحك مهند قال حسنا بدأت طاعتك تظهر اتركني اقبل يديك اتركني
انا لم أفعل لك شيء
قال لم تفعل اي شيء وهذه هي المشكله يا.
جذب الوشاح بقوه مزقه تلقيت ضربه على مؤخرة رأسي كان هناك شخص يساعده
ترنحت اتركها امر مهند الشخص الذي يكبلني وضعني تحت كتفيه وسار بي نحو الاريكه
كنت غير قادره على فعل اي شيء لا أكاد أشعر بي اري بصعوبه
جلس على الأريكه
قبض علي كتله م بأنفه اخرج لسانه
ني علي الاريكه بلا حراك رن هاتفه في
صړخ اللعنه ليس الآن وضع الهاتف على اذنه سمعته يقول أين
تمام توقف مكانك اختبيء سأرحل فورآ
دفعني من على الاريكه سقطت على الأرض ركلني بقدمه في معدتي ورحل.
عندنا فتحت عينيي لم أعلم كم مضي من الوقت كان جسدي علي الأرض نهضت وانا امسد مؤخرة رأسي ترنحت سرت بصعوبه نحو الحمام غسلت وجهي استعدت وعي وعادت الذكريات تركلني
اخذت حمام طويل عندما خرجت من الحمام كنت بحاله جيده وضعت مرهم على التورم