رواية ورطة مع زوجي بقلم اسماء الكاشف
شويه وكأنه مستني منى حاجه مختلفة او كسرته مثلا خلصت الرقصه وسيبته ورجعت الكوشة من ثاني شويه وجيه قعد جنبى بس المره دى شكله متغير دى بنت عمى و اختى فى الرضاعه بصيتله بصدممه وحسيت براحه كبيرة ماعرفش ليه فرحت يمكن علشان قلبى بدء يتعلق بيه حتى لو ما حبنيش بنجذب ليه بتقولى ليه _ يمكن علشان مهتم بيكي شويه قالها بسخرية بس للحظة حسيته بيقول إلى فى قلبه وبيستخدم أسلوب السخرية علشان ما يبينش مشاعره ضحكت على غبائى مش محتاج تبرر ليه حاجه ذى ما قولت جوازنا صورى تقدر تعمل إلى عايزه ما يهمنيش قولتها بجفاء _ بس انا يهمنى بصيتله بصدممه وعدم فهم _ انا يهمنى كل حاجه تخصك علشانك مراتي حتى لو صورى ولفتره قصيرة سمعتك من سمعتى وقربك من مصطفى غلط كبير وانا مقبلش بده ماردتش اعمل مشاكل علشان يوم فرحنا المفروض احسن يوم لينا ماحبتش اقلبه على نكد انت بتقول ايه لاء طبعا مقبلش كده كلامك على نفسك يابابا وملكش علاقة بيه قولتها بعصبيه مسك ذراعى بقوه وصړخ هتقبلى ڠصب عنك وعلشان هكسر دماغك لو لقيتك بتعملى تصرفاتك الصبيانية دى سيب ايدى انت بتوجعنى قولتها وانا هعيط من الۏجع اټصدم لما شال ايده ولقى آثار غضبه عليه اسف اتعصبت عليكي بصيتله بغيظ وۏجع ولفيت وشى الناحية الثانية وهو زفر بغيظ مصطفى مشفهوش ثاني ناحيتك فاهمه قالها مره ثانية بغيرة شديدة أغمضت عينى وقولت مالكش دعوه بغيظ باين فى صوتي ماشى يا مسك هحاسبك على قله السمعان دى بس فى البيت قالها بعصبيه ونبرة إجرامية خوفتنى وكالعادة تنتهى أيام السعاده بكابوس مزعج ودعنا اهلنا بعد يوم طويل ومحمد سحبنى من دراعى بنفس العصبية وركبنا العربية وصلنا الشقة ودخلت جرى واستخبيت ورا كرسي السفره لما لقيته بيشمر كم قميصه وبيقول بوعيد تعاليلى بقى يا حلوه نتحاسب بقى يتبع.. رواية ورطة مع زوجي الحلقة السابعة يانهار اسود قولتها بړعب مضحك وانا شيفاه مرمي على الأرض مغمى عليه قوم يابنى لتكون مت اه هيفضحونى على السوشيال ويقولو إلى قټلت جوزها اهى قولتها بړعب وفتحت البرفيوم رشيته عليه علشان يفوق قوم بقى ياخربيتك هتجيبلى مصېبه ياسي محمد بعد شويه فاق بتعب ايه إلى جرالى أخيرا يااخى فوقت سيبت ركبي افتكرتك مت قولتها وزقيته وقومت صړخ بۏجع اه مابراحه شويه افتكر إلى حصله من فتاة رقيقة مثلي انتى كنتى هتموتيني لاء انت إلى جيبته لنفسك وانا دافعت عن نفسى بس قولتها ببرود وماسكة ديل فستاني باايدى وداخله على الأوضه بقلم أسماء الكاشف رن جرس الباب وقام فتحه لقى جده وانا كنت دخلت الاوضه