اغلى من حياتى
في أحلامك وحنيتك وتصرفاتك وردود أفعالك برغم إن طول عمركم اللي فات ده متقبلتوش ولا مرة بشكل يخليك تنبهر، كل يوم كنت بكتشف حاجة في مُنصف تخليني أكمل معاه
وأنا راضية ومبسوطة عن اختياري، ولا لحظة معاه حسيت فيها إني خايفة من حاجة كنت دائمًا مطمنة في وجوده جنبي وحاسة إن ربنا راضي عني.
في لُقاك.. الدنيا تجيني معاك.. ورضاها يبقى رضاك..
بس لسه فاضل كم شهر!
لأ عايزك معايا خلاص عايز أصحى وأنام وإنتِ في بيتي، أنا أصلًا صبرت ٦ شهور بالعافية، هزوركم النهاردة مع ماما عشان نتفق، موافقة؟
ماشي يا مُنصف موافقة، مع السلامة.
وأتجوزنا، أول حاجة قالها لي بعد ما دخلنا بيتنا صد.متني!
وأتجوزنا، أول حاجة قالها لي بعد ما دخلنا بيتنا صد.متني!
ايوه طبعًا أكيد
عايز أشوف الحړق دلوقت حالًا
خايف يكون شكله وحش ويكرهك فيَّ!
لأ طبعًا، خليني بس أشوفه، ممكن؟
كنت خايفة وإيدي بترتعش، دخلت الأوضة غيرت هدومي وخرجت وأنا لابسة بيجامة
، كان الحړق من أول بطني لحد ركبتي اليمين، أول ما مُنصف شافني قعد جنبي في الأرض وأنا واقفة ولاقيته قرب من الحړق وهو بيلمسه بإيده وبيبكي، لاقيته فجأة قرب من الحړق وبدأ يبو.س كل جزء منه وهو بيبكي، وأنا واقفة مذهولة ومش عارفة أنطق، فجأة قام وقف وحض.ني وهو لسه بيبكي..