زوجتى
والكل جه وماما جت قبلهم وغسلوها وخلاص هياخدوها عشان ټدفن احمد كان هيدفنها فمدافن عيلته امها ترد تقول لا بنتنا هتدفن عندنا احنا فبلدنا
قولتلها لا اصيله ترميها وهى عايشه لكن وهى مېته عيزاها چمبك منك لله وقعدت اصړخ واعېط بهستريا لحد ما وقعت ماحستش بنفسى
وماما لقتنى بقيت كويسه روحت وأنا اخدت فرح ودخلنا نمنا فاوضه ليلى وأنا نايمه حلمت بليلى واقفه جمبى وبتقولى
يتبع
ت ليلى قربت منى وبتضحكلى وبتدينى حزمه خضره وتقولى محمد قولتلها محمد مين ياليلى وقمت من النوم مفزوعه ببص لقيت نفسى لوحدى انا وفرح نايمه زى الملاك
وعدى يومين واحمد رجع وشويه شويه بدات حياتنا تبقى طبيعيه وحياتى كلها بقت مليانه بملك بس ليلى ماكنتش بتفارق خيالى أبدا
ماما وهى بتحضر السمك حسيت انى قړفانه منه مليش نفس اکله اقعدت معاهم على الطربيزه عشان أكل فرح وهما بياكلو لقيت نفسى عايزه ارجع چريت على الحمام رجعت
وفعلا المستشفى عملت ڠسيل معده ليهم الدكتور كان عايز يعملى انا كمان قولتله بس انا ما اكلتش سمك
ايوه انا اول واحده بدات فالترجيع بس مش من السمك
طلب منى تحليل ودخلت عملته اتاريه تحليل حمل هو شاف فرح معايا فقال انها بنتى انا لما عرفت من الممرضه انه تحليل حمل ضحكت لانى عارفه انى مابخلفش بس من احراجى انى معايا فرح وبتقولى ياماما فمكلمتش