حبيب
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
پصدمة ايه دا انتوا مين
خرج واحد من اوضتها
فارس ببرود وهو بيربع ايده وبيقف قدامها اوضتك جميلة اوى على فكرة
نور پغضب وعصبية انت مين وايه اللى يدخلك اوضتى اصلا
فارس تؤ تؤ انا محدش يتكلم معايا كدا بس بما انك متعرفنيش فعديهلك المرة دى وبعدين الحق عليا انى مش عايز اتعبك وبلملك هدومك بنفسى عشان متتعبيش وتيجى معايا على طول
راحت عند سمية پخوف قوله يشيل المسډس من عليها
فارس عايزاه يشيل المسډس يبقى تسمعى الكلام
نور پخوف اللى هو ايه بقى
فارس تعال يا مولانا
خرج المأذون
فارس يلا اكتب كتبنا دلوقتي
نور بعصبية يكتب كتاب مين انت اهبل يبنى
نور پخوف انت عايز منى ايه هو انا اعرفك عمرى شفتك قبل كدا يبقى هتتجوزينى على اساس ايه
فارس بصرامة شئ ميخصكيش انتى تنفذى اللى هقولك عليه من غير ما تتكلمى والا
سمية پخوف شديد وافقى وافقى يا نور
نور پخوف شديد خلاص خلاص انا موافقة بس متعملهاش حاجه
المأذون مينفعش تتجوزها تحت الټهديد يبنى
فارس بعصبية بقولك ايه انت تكتب الكتاب وانت ساكت
المأذون پخوف حاضر حاضر
بارك الله لكما وبارك عليكما وجمع بينكما في خير
راح عندها وخدها فى حضنه مبروك يا مراتى يحبيبتى
فارس يلا عشان نروح بيتنا
نور پخوف راحت خدت شنطة هدومها ومشيت وراه ركبت معاه عربيته استغربت من أسطول الحارسة اللى كان واقف تحت العمارة واللى مشيوا ورا عربية فارس فى عربيتين بصتلهم پخوف
الطريق كان طويل لانه من محافظة القاهرة فوصلوا 11 بليل
دخلت معاه شقته لاقيتها كبير جدا عاملة شبه الڤيلا فيها جنينة صغيرة وفيها حمام سباحه وعبارة عن دورين طلعت معاه الدور اللى فوق اللى فيه اوضته فتح الاوضة ودخلت وراه واڼصدمت اما لاقيت
القصه كامله اضغط الرابط
او على صفحتى