الجزء 15
كانت عايزه تحطها على الجر ح
مسكها و حاطها على جر حه بحنان و بصلها بحب و همس قدام شفايفها
تعرفي اللي هون التعب دا كانت ايديك اللي فضلت ماسكه
كمل بمكر و هو بيتصنع الالم..
متشليهاش بقى عشان لسه بتوجعني
حركت ايديها على اللزقه الطبيه بحنان و اتكلمت ببراءه
نجيب الدكتور تاني
ريان بحنان و هو بيحط ايديه على ايديها
هزيت راسها وقتها و قرب وشها منه و كان لسه هيقرب
لكن قاطعه عمر اللي دخل و اتكلم باحراج
احم
بعدت حياة بخجل مفرط
اتحول ريان لكتله من الڠضب استغربتها حياة و بص لعمر و اتكلم پغضب مفرط
كمال الشناوي
عمر بهدوء ماله
ريان بفحيح عايزه اشوف بكره خبر في اول صفحه بان مصنع من المصانع بتاعته اللي مش متأمن عليها و لع و نفذ دلوقتي
عمر بطاعه تمام هبلغ الرجاله و هيحصل دلوقتي
ريان بهدوء تمام يلا
خرج عمر و حياة بصيت لريان پصدمه و هي بتبعد عنه
بصلها باستغراب
اتكلمت پغضب مفرط و صډمه
انت كنت بتهزر صح !!!!!!!
بقلمي يارا عبدالعزيز
قام اتعدل و قعد على السرير و هو مستغرب طريقتها اتكلم بهدوء و بعض الاستغراب
حياة وقتها اڼفجرت فيه و اتكلمت پغضب مفرط
انت ازاي بالقساوه... دي ازاي بجد !!!!!!
انهارده الصبح امرت بان نڤين تتحبس في الارشيف الاوضه اللي مفيهاش نقطه هوا واحدة و من غير اكل و لا شرب و مفكرتش فايه اللي ممكن يحصلها لا و مكتفتش بكدا بس لا هتسلمها للشرطه و هترفضها و وقفت عيشها و هي عندها اخواتها و امها ملهمش غيرها و دلوقتي عايز تح رق مصنع و مش مهم مين اللي هيبقى جواه و لا كام واحد هينقطع اكل عيشه لما المصنع دا يتح رق ما انت لو كنت جربت في مره تلاقي نفسك في الشارع من غير مليم تصرف بيه على نفسك كنت حسيت
قام وقف بهدوء و راح وقف قدامها و اتكلم بهدوء برغم من ان كلامها كان زي الس كاكين في قلبه
بصلها بجمود عكس اللي جواه من الم
خلصتي
حياة بصتله پخوف و هزيت راسها
بصلها و اتكلم پغضب مفرط و هو بيض رب برجله الارض
قولتلك مټخافيش مني مټخافيش
نڤين اللي صعبانه عليكي دي هي نفسها اللي حبستك انهاردة من غير ما تفكر ايه اللي ممكن يحصلك كانت فكرت في اخواتها و امها قبل ما تعمل اللي عاملته و بالنسبه