الجمعة 08 نوفمبر 2024

رواية "أمل الحياه" الفصل( الخامس والثلاثون 35) بقلم يارا عبد العزيز

انت في الصفحة 6 من 6 صفحات

موقع أيام نيوز

ارتاحي
دخل مطبخ الجناح و حضر اكل ليهم و كلوا مع بعض حط الصنيه على التربيزه و رجعلها قعد جانبها على السرير و اتكلم بهمس
عامله ايه لسه حاسه بتعب
هزيت راسها بالنفي و اتكلمت بهمس
لا يحبيبي التعب كله راح
اتكلم بهمس 
تعبانه
فتحت عينيها بضعف و اتكلمت بهمس و خجل 
لا
طب يلا ننام
هزيت راسها بهدوء و ذهبوا هم الاتنين في نوم عميق
محمود دخل غرفه رندا قعد جانبها على السرير و بصلها پخوف و عشق 
يا ريتك كنتي سبتيه يضربني انا كنت هستحمل عنك مكنتش اعرف اني لما اشوفك بعد كل المده دي هلاقيكي متجوزه و كمان تقعي قدامي و تبقي في الحاله دي مكنش المفروض احلم احلام اكبر مني صح كنت المفروض افهم ديما ان رندا اللي ديما بتقولي يا ابيه مش هتعرف تشوفني غير اخ ليها بس و الله ما هرحمه و هطلقك منه انتي مينفعش تعيشي مع واحد زي دا
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
فاق من شروده على صوت ناديه اللي دخلت هي و مجدي الجناج اتكلمت پخوف شديد و بكاء 
يحبيبتى يبنتي يحبيبتى
محمود بهدوء هتبقى كويسه الدكتور طمننا
ناديه بصتله پصدمه كبيره و اتكلمت بعدم استيعاب و هي شايفه بس كان اهم حاجه عندها بنتها 
بجد هو قالك هتفوق امتى
محمود كان لسه هيتكلم بس قاطعه مجدي و هو بيروح عليه و بيحضنه بفرحه 
و الله العظيم مكنتش مصدق لما رنيت عليا من شويه و قولتلي مكنتش مستوعب ان دا صوت محمود فعلا بس ازاي
محمود بهدوء هبقى احكيلك كل حاجه يعمي بس لما نطمن على
رندا الاول
في مساء اليوم التالي 
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
و بالتحديد في شركة النصرواي
ريان كان واقف بيبص من شباك المكتب بشرود
دخلت نسمه غرفه مكتبه و لحسن حظها ان السكرتير مكنش موجود دخلت بسرعه 
وحشتني اوي اوي يحبيبى
في نفس الوقت دا دخلت حياة وققت على باب غرفه المكتب و شهقت پصدمه و دموع
يتبع 
نسمه دي قلبها جايبها اوي بجد و للاسف كله بيطلع على دماغ حياة في الاخر 
الكاتبه يارا عبدالعزيز
امل االحياه 
بقلم يارا عبدالعزيز

انت في الصفحة 6 من 6 صفحات