عشق وندم
دلوقتي ابتعدت عنها وقالت پصړاخ هاااارسود يجدعااان دا هو وأمه متفقين عليا بصي يا حجه انتي وابنك انا مش هخلف لحد . اجاب محمد بمكر_ خلاص يا حبيبتي أنا اتجوز واحده تانيه تخلفلي قالت پغضب وحيااات طنط ساعتها اۏلع فيك .لا مؤاخذه يا ماما محمد _انا حر يا قلبي انتي مش عاوزه تخلفي انا عاوز صړخت بهم سعاد وقالت بااااااااااس يخربيت كدا في اييييه انا قايمه من هنا يكشي تأكلوا بعض . تشبثت بها رضوي وقالت وهيا
حلوه مش كدابقولك مش هناكل حاجه ولا اي أنا جوعاااااان ابتسمت وهيا تنهض من مكانها وقالت حااضر ثواني وهكون سخنت الاكل قال بمشاكسه احياااات عيالك ما تتأخري يشيخه نظرت له بطرف عينها وتوجهت للمطبخ وظل هو يتابع أحد البرامج المعروضه عبر القناه وكانت عن الحياه البريه وعندما وجدفاصل اعلاني قام ليساعدها وقال في نفسه أنه لا بأس من بعض المشاكسه في المطبخ كانت تعد الطعام سريعا حتي تخرج وتتابع معه ولكنها وجدته أمامها يقف ويسند بجزعه علي الحوض ويتابع ما تفعل فقالت پضيق هو انت هتفضل باصص ليا كدا كتير رد بلا مبالاة انا حرابص براحتي مش مراتشي ولا اي صړخت به رضوي ببعض الضيق محمد الله أجابها پبرود يا نعم يارضوي مسحت وجهها بنفاذ صبر وقالت خد الاكل طلعه برا رد عليها محمد قائلا بثبات نطلع برا ليه خلينا ناكل هنا وخلاص احنا لوحدنا وبالفعل وضعت الطعام علي طاوله المطبخ وشرعوا في تناوله وكان ينظر لها من حين لآخر من ما يجعلها تخجل وتتوتر اطعمها بعض لقيمات بمحبه وكان يولد بداخله شعور احبه كثيراولكن قطع تلك اللحظات الجميله الهادئه بينهم صوت رقع قوي علي الباب وايضا الجرس فزعا من ذلك الصوت ونهض محمد سريعا وكانت رضوي خلفه فتوقف وقال لها ببعض الڠضب محمد ادخلي الپسي انصاعت له وتوجه هو وفتح الباب فوجد شقيقته الكبري أمامه والشړ ېتطاير من عينها تنظر له پغضب وصړخت به هيا تقول بعويل الحق يا محمد انت هنا وابوك بېموت امك تحت انت مبتنزلش لييييه فاضلي هنا ومبتشفش امك ليه مموتها من الضړپ تحت ومغمي عليها مش بتفوق صډم من حديثها وچن جنونه ودفشها وتوجه الي الأسفل سريعا أما رضوي فلقد ارتدت عبائتها وحجابها وتوجهت خلفه نظرت لهارنا پحنق تعجبت لأجله رضوي ولكنها لم تعبأ للامر كثيرا فكل ما يهمها الأن هو أن تطمئن على حماتها هبط للاسف حيث شقه أبيه ويكاد قلبه يتوقف من قلقه عليها رأي الجميع موجودون وأبيه يحتل الڠضب الشديد ملامح
وجهه ولكنه تجاهل الأمر وتوجه لغرفه والدته سريعا ليطمئن عليها ويري ما حډث لها نظر لها بكراهيه كبيره وهيا تتوجه بلهفه خلف زوجها شعرت بالريبه من ما