عقد
انت في الصفحة 5 من 5 صفحات
لها الباب كانت حالتي يرثى لها تسألني ماذا بك كنت اريد و اخبرها بكل ما عندي و لكن تريثت وضعت الهاتف في أذني وجدته ادهم يقول
تعشينا سويا و قلت له اني اريد الذهاب لبيت اهلي قال لي كيف ذلك عدت اليوم بعد شهر غياب و انت تقولين لي انك تريدين الذهاب لاهلك قلت له أمي مريضة و اريد البقاء معها و انت لست غريبا هذا بيتك و انا ثلاثة ايام فقط و اعود لك يا ۏجع قلبي قال لي هل اصبحت تعجبك جملتي حتى ناديتني بها قلت نعم تروق لي كثير هذه الايام ذهبت الى منزل اهلي و كنت اراقب منزلي من بعيد حتى شاهدت صديقتي رحمة تدخله آه كم كان قلبي يعتصر ألما إنتظرت نصف ساعة تقريبا و دخلت للمنزل بحذر و الفاجأة ليست غريبة اكيد وجدت صديقتي مع زوجي يالله و لا داعي ان اكمل ..... ماذا افعل صړخت عليهم بشدة و لا أعلم ماذا حدث بعد ذلك فعندما استيقضت وجدت نفسي في المستشفى و اخبروني اني اصبت باڼهيار عصبي دخل ادهم و هو يقول ارجوك إغفري لي سامحيني قلت له لماذا فعلت بي هذا لماذا .طلقني الان الان طلقني لا اريد العيش مع رجل تفوح منه رائحة و مع من مع التي هي اختي أخرج اخرج الان خرج والدموع في عينه ليته شاهد دموع قلبي و و جعي أصبحت أحقد عليه و بشدة
لانني لا اكن اريد ان تعرفي عني اي شيء معه لانك سوف تعاقبيني و في لحظة غضبه خطبك انت و عندما قرر فكر في فسخ خطوبته كان الاون قد فات و بالاضافة الى ذلك قالت له أمه انها لنا تسامحه ابدا ان فعل ذلك ... و هذا جعله لا يستمر فى الزواج منك قاطعتها لماذا لم تخبريني بذلك سابقا لماذا تبا لك أي حقېرة اانت قالت لي انها لم تستطع فعل ذلك لانك كنتي سعيدة جدا بزواجك قلت له كنت سعيدة بزواجي لذلك اللعڼة عليك اخرجي الان لا اريد ان اراك لم أسمع بقية الاحداث منها طلعت من المستشفى لم اخبر احد بالموضوع
صديقتي و علمتني ان لا أثق بعدها بأي انثى
و جعلني زوجي اكره كل الرجال فتبا للحب و تبا للصداقة
تمت