الفصل الاربعون
مسافر و انا اللي استلمتها و في نفس اليوم دا انا عرفت اني حامل فيك و كان معايا التحاليل اللي بتثبت ان ابراهيم فتأكدت ان اللي في بطني دا من مجدي زورنا التحاليل اللي معانا بتحاليل شخص تاني سليم و قولت لابراهيم اني حامل و جبتك و بقيت قدام الكل ابن ابراهيم النصراوي و بعدها بسنتين ناديه حملت في كريم و بعدين رندا و فضلنا عايشين انا و مجدي زي ما احنا لحد اما ابراهيم رجع من السفر في يوم و شافني مع مجدي و ما.ت بعدها انا و مجدي اتجوزنا و حاليا هو جوزي
رواية امل الحياه بقلم يارا عبدالعزيز
ريان كان بيسمع كلامها و هو مكور ايديه پغضب و الباقي كان بيسمعه پصدمه كبيره و محدش فيهم مستوعب حاسين انهم عايشين وسط كابوس بشع نفسهم يفوقوا منه
اتكلمت پغضب مفرط و بكاء
= يعني انت كنت بتخـ.وني يا مجدي
كملت و هي بتروح عنده و بتمسكه من لايقة قميصه و بتتكلم پغضب
= رددد عليا ليه ليه انا قصرت معاك في ايه ليه تعمل فيا كدا حرام عليك
مجدي كان لسه هيتكلم بس قاطعه ريان اللي بعد ناديه من قدام مجدي و وقف قدامه ، طلع مسد.س مجدي من جيبه و اتكلم بفحيح و هو بيصوبه ناحيه مجدي
= كنت قاعد مع عيلة مراتي اللي جهم يعزوني في جدتي مره واحده لاقينا الاستاذ مجدي داخل علينا و عايز يمـ.وت امي اللي هي مراته بعد ما اكتشف انها بتخـ.ونه و مـ.وتها و انا حاولت امسكه عشان اسلمه للشرطه فرفع عليا مسـ.دسه و كان عايز يمـ.وتني فدافعت عن نفسي و مـ.وته ايه رأيك هاخد حقي و حق ابويا منكم انتوا الاتنين و مش هاخد فيكم ساعه سجن ايه رأيك و على فكره محدش في كل اللي واقفين دول هيشهد ضدي و خصوصاً مراتك و ولادك عارف ليه هيخافوا من و هيقولوا انك كدا كدا ميـ.ت و كل الادله ضدك انت في بيتي و الو المسد.س عليه بصماتي انا و انت يا ابويا