البارت 27 فيروز للكاتبة ملك إبراهيم.
ثم دف عته بشدة في صدره وهي تتحدث اليه پجنون.
وحشتك وانت جاي ومتجوز عليا دا انا هسود ايامك يا الياس بقى بتخطفني وبتجبني هنا وبتضيع عليا سنة التخرج وراجعلي متجوز ما كنت ترجع وانت شايل ابنك على ايدك بالمرة
تفاجأت الطبيبة وجدة الياس من جن ون ريم ثم تابعوا الياس وهو يضحك من قلبه ويتحدث اليها بمرح قائلا.
والله مچنون ة
بقى بزمتك ده شكل واحد يرجع وهو متجوز وشايل عيل دا انا مش قادر اقف على رجلي
نظرت اليه ريم پصدمة ثم تجولت بعينيها فوقه وفوق المقعد المتحرك ثم لمعت عينيها بالد موع و بدأت د موعها في التساقط بخ وف وقلق عليه ثم تحدثت اليه پبكاء.
انت ايه الا عمل فيك كده
ثم انه ارت في البكا ء ولم تسمح له بالاجابة عليها بسبب صوت بك ائها العالي.
في قصر أدهم بإيطاليا.
استند أدهم على حافة الفراش شارد الذهن لم يتوقف عقله عن التفكير في طفله الذي غير كل خطته وترتيباته ثم اعتدل في جلسته واخذ هاتفه وقام بالاتصال على عمار وانتظر رده عليه.
بعد لحظات قليلة رد عليه عمار بدهشة.
تحدث أدهم وهو ينظر امامه بغموض.
عمار عايزك تسمعني كويس وتنفذ كل الا هقوله بالحرف
استمع اليه عمار بتركيز قائلا باهتمام.
انا سامعك يا أدهم اتكلم
بعد وقت..
في ضيعة دوما ب لبنان.
جلست ريم بعد ان هدأت قليلا امام الياس وجلست بجوارها جدة الياس وجلست مقابلا لهم الطبيبة الاتية مع الياس.
نظرت اليهم ريم ثم تحدثت بغيظ مكتوم.
ثم نظرت الى الياس بالتحديد وتحدثت بفضول.
عايزة اعرف ايه الا حصلك ومين الا عمل فيك كده وليه قالوا انك مۏت وانت لسه عايش ومين الا اټهجموا عليا انا وموني وازاي جابوني لحد هنا
ثم اتجهت ببصرها الى الطبيبة الاتية مع الياس واضافة بفضول قائلة.
ابتسمت الطبيبة وتحدثت بهدوء.
اسمحولي ابدأ انا بالكلام واشرحلك انا مين وازاي عرفت الياس
نظرت اليها ريم باهتمام هي وجدة الياس يستمعوا اليها لتضيف الطبيبة بهدوء قائلة.
انا أسمي حنين دكتورة في مستشفى بإيطاليا وكنت موجودة بالصدفة في نفس المكان الا حصل فيه حاډثة الياس
وطبعا معرفش اي معلومات عن الح ادثة ولا اعرف سببها ولا مين الا ا طلق الرص اص على الياس
ثم عادت بنظرها
الى ريم وهي تضيف.
انا فجأة لقيت اصوات ض رب ن ار وطلعت اشوف في ايه مع كل الناس الا وقفت تتابع الا حصل بس انا طبعا مقدرتش اتابع من بعيد بدون ما اتدخل وانا شايفة انسان بيمو ت قدامي وفي الوقت ده كان عمار منها ر والياس بين الحياة والمۏت وانا قربت منهم بسرعة وعرفت عمار ان في مستشفى قريبه من المكان الا كنا فيه و دي المستشفى الا انا بشتغل فيها وحاولت اساعد الياس وعملتله بعض الاسعافات قبل ما نوصل المستشفى واول ما وصلنا انا الا عملت العم لية ل الياس وخرجت من جسمه 3 رصاصات
شهقت ريم وجدة الياس پصدمة ثم نظرت ريم الى الياس وتحدثت بعيون لامعة بالد موع.
3 رصاصات
تحدث الياس بمرح وهو يدعي الحزن.
شوفتي بقى يعني انا كنت هم وت وترتاحي مني
شهقت پصدمة وتحدثت ببك اء.
بعد الشړ