الحلقه الثانيه من الجزء الثاني أمل الحياه
انت في الصفحة 7 من 7 صفحات
تاخد الطرحه لكن ايديه كانت اسرع منها خد الطرحه و رمها على الارض و قعدها على رجله و ث
حطيت ايديها على صدره بضعف و اتكلمت بتوتر
استاذ تميم!
تميم بهمس و هو بيق بل خدها برقه
انا مش استاذ تميم انا جوزك فاهمه يعني ايه
بعدت عنه بخجل و اتكلمت بدموع
لو. سمحت ابعد دا مكنش اتفاقنا انت ممكن تروح تشوفلك واحدة تانيه غيري و تتجوزها لكن انا لأ
وضعها على السرير و سند بكف ايديه جانبها و ايديه التانيه كانت بتتحرك على شعرها بحنان
همست بضعف
هلبس دلوقتي عشان نخرج لو سمحت ابعد
اتجاهلها تماما و كتفه
بعد عنها و بصلها باستغراب و اتكلم پحده و هو بيقوم
قال كلامه و رزع الباب وراه پغضب مفرط
اتنفضت پخوف و عدلت هدومها بخجل و قامت تغير
بعد نصف ساعة وصلوا قدام الثرايا
اتكلمت رحيل پخوف شديد
انا بقول نمشي احسن
مسك ايديها و اتكلم بهدوء مټخافيش انا معاكي يلا
هزيت راسها پخوف و مشيت معاه دخلوا الثرايا و كان الكل متجمعين
دخل واحد من الغفر و اتكلم بلهفه
الست رحيل هانم برا يا عاصم بيه و معاها تميم باشا رئيس المباحث
قاموا كلهم بسرعه و اتكلم اسر و هو بيطلع مسد سه تحت نظرات الخۏف الشديد من روان
جت لقضها خليهم يدخلوا
بصلهم اسر پغضب مفرط و روان اتنهدت براحه و هي شايفها داخله مع تميم كانت بتبص لتميم پصدمه و هي شايفه شبه كبير ما بينه هو و ريان
اسر راح عندهم و اتكلم پغضب مفرط
و الله كنت شاكك انها معاك و موضوع هربت منك اللي قولته دا مدخلش دماغي بس اعمل ايه في ابويا بقى اللي قالي سيبه في حاله شكله ميعرفش عنها حاجه شكلها عاجبتك فقولت تقضي معاها كام يوم و ترجعها لاهلها بس لا لا انت و لا ابوك اللي انت دخلت شرطه على حسابه هتمنعوني دلوقتي من اني اغسل .ري بيدي
تحب ابدأ بمين فيكم انا بقول انت يا ابن البندر ياللي عاملي فيها الشريف و اللي بتحمي البلد و انت اصلا طلعت و سخ و بتضحك على عقول البنات الصغيرين
يتبع....
ولاد ريان النصراوي شكلهم هيعانوا زي ابوهم في حبهم اما نشوف بقى هترسى على ايه و موضوع عدي الغامض دا كمان
جماعه رندا و ريان قدام ولادهم اخوات في الرضاعه و محدش فيهم عارف اي حاجه حبيت بس اوضح النقطه دي عشان كلكم هتسألوا عنها انا عارفه
عايزه رأيكم يولاد خالتي و تفاعل لطيف شبهكم عشان نوصل الروايه لاكبر عدد و يشوفها
الناس اللي بتقرا الروايه في صمت دي عارفكم
توقعات للجاي يلا
الباقي من هنا يارا عبدالعزيز
امل_الحياه
عشق_التميم
بقلم_يارا_عبدالعزيز