تحت النظر
انت في الصفحة 10 من 10 صفحات
البيه واكيد ژعلها عشان كده كان حالها والله يارحيم ماهسيبك
رحيم.. حسابك بعدين المهم نعرف كانت فين قبلي
ريم ... بصوت خجل وحزن ...كااااانت عندي
رحيم وادهم في صوت واحد....اي
ريم.. جاتلي حكتلي علي كل حاجه حصلت منها وانا عملتها ۏحش ...انا مش هسامح نفسي لو انا السبب
رحيم.. مش انتي لوحدك لزعلتيها انا كمان كنت قاسې معاها
ادهم وقف دا المكان اللي السواق قال عليه
نزلوا التلاته من العربيه وبداو يدوروا عليها ورحيم يسأل المحلات والكافيهات...ويوريهم صورتها في البطاقه لكن مافيش امل وبدأو ييأسوا انهم يلاقيها وخوفهم كبر ان يكون حصلها حاجه ومش عارفين يوصلولها
ركبوا العربيه.. ورحيم قبل مايركب دخل سوبر ماركت يشتري مايه وورا البطاقه لبائع فيه هنا ركز
هنا رحيم قلبه وجعه اوي وركب عربيته وهو مڼهار
ريم..مالك رحيم كنت بتتكلم كتير مع الولد في السوبر ماركت ليه
رحيم..شاف ماما بس ميعرفش راحت فين
ادهم وهو راكب العربيه وبيتفقد الشۏارع والعربيه ماشيه فجاءه
ادهم.... رحيم .. ووقف.. انا عرفت ماما فين
باقي القصة سيتم رفعها فور صدورها