سجينه
حبه للباب لحد ما فتحته براحه و دخلت و مشيت واحده واحده لحد ما............
سجينة_الحب
انت ايه اللي جابك عندي الشركه جايه بانهي عين
_علي فكره معرفش أنها شركتك لو اعرف مكنتش جيت اصلا فمتتكلمش بثقه اوي كدا كاني متعمده اجي
_انت قليلة الذوق اوي بجد مش فاهم انت بتتكلمي كدا ليه هو انت اللي جايه تشتغلي عندي و لا انا اللي جاي اشتغل عندك
فلاااااش بااااااك
_المكان دا مكاني قوم من هنا لو سمحت
_مكانك ازاي يعني كاتبه عليه اسمك
_لاء مش كاتبه عليه اسمي بس انا كنت قاعده هنا و قمت اجيب حاجه رجعت لقيتك قاعد هنا قوم بقي عشان دا مش مكانك يلا زي الشاطر كدا
_ههه اتصدق خۏفت ما توريني
_مش هعمل حاجه بس انا مش هقوم من هنا و دي اقل حاجه ممكن استفزك بيها في مليون ترابيزه تانيه
_طيب انت مفكرني اني كدا هتعصب و أنك استفزتني لا عادي
سحبت كرسي اللي قدامه و قعدت عليه و بصت له جوا عيونه بتحدي
_بصيت لها باستغراب ايه المجنونه دي بجد
فضلنا قاعدين وسط نقااار
_انا متنماش اقبلك تاني في حياتي حقيقي يعني
_هو انا يعني اللي ھموت و اقابلك اسكتي بس
_انت رزل اوووووي
_ربنا يخليكي من زوقك
_حطيت الحساب علي التربيزه و قمت مشيت و سط بصاتها ليا بكل كره و انا كنت ماشي بضحك و بتمني اني مقابلش حد مچنون زيها تاني
بااااااااااك
_ياربيي انت كمان رزلت عليا اوي اليوم دا و كنت مستفز
_علي فكره انت بتكلمي صاحب الشركه يعني مينفعش تقوليلي كدا انا مش بشرب معاكي قهوه و قاعدين علي ترابيزه واحده
_بصيت له پغضب و انا مستغربه المستفز دا
_عمتا كنت محتاج سكرتيره ليا تطلع معايا الصفقات و تترجم حاجات و تبعت ايميلات للشركات فعدم وجودي و تتتواصل هي لاني معظم الوقت مش بكون موجود
_هنادي يمني توريكي مكتبك
_شكرا جدآ علي ذوقك و انا اسفه لو كنت رزله معاك اول مره
_و لا يهمك صحيح انت متجوزه
_بصيت باستغراب ووشي احمر فاجأه و قلبت كل ملامحي لملامح ڠضب و قولت
_ليه بتسال
_عادي عشان المواعيد و كدا
_لاء انا مطلقه
_بص لي و رفع حاجبه و ابتسم و قال
_و مالوا عادي
_افندم
_و لا حاجه جوزك كان اسمه ايه
_محمد الحسينيييي
_لقيته بص لي پغضب كبير اوووي و نادي علي يمني السكرتيره بتاعته بسرعه
_يمني تعالي بسرعه
_امر يا استاذ مراد
_خدي الانسه نور فرجيها علي مكتبها و عرفيها طبيعة الشغل
_و بالفعل روحت الشغل و بدأت يمني تشرح لي و بدأت أتعامل
في مكتب مراد
_الو