قصه شيقه
اكتر من مرة
بس مكنش بيقدر يتكلم...
لان مختار علي طول كان بيجيبلة هدايا هو عزة
مراتة
وعشان كده...
تامر ساعدة علي الهرب ليلتها
فا هرب مختار
قلت...يعني تامر شاف مختار وعرفة وهربة كمان
قالت
وطبعا تامر ساعد مختار علي الهرب
لان مختار يبقي شقيق عزة
قلت ..ااااه يعني عزة تبقي اخت مختار
و تبقي زوجة تامر
قالت
ايوه
قلت..ماشي كملي
وقالت...
المهم..
بعد ما سيبتلك البيت
فضل مختار
يراقب البيت عندك باستمرار
وكان منتظر انك تخرج
للكاتبة حنان حسن
عشان يدخل هو...
ويجيب القطعة الاثرية من الجراج
لكن المشكلة ...
انك قفلت الجراج بالقفل
وايامها... انت مكنتش بتخرج وكنت حابس نفسك
في البيت
بسبب الي حصل
فا عملت انا محاولة ايامها ..
وقولتلك...اني لازم اخد الشقة
بس انت ساعتها
هددتني بانك هتنكر نسب الطفل
وهتفضحني بالفيدوهات الي انت صورتهالي... انا ومختار
فا مشيت وانا شاكة في كلامك بشان الفيديوهات
ومش عارفة... ان كنت بتهدد
ولا بتتكلم جد
والمهم اني مشيت بدون ما اخد التمثال من الجراج
وبعد فترة
لقيت مختار جاي فرحان
وقالي... انك سافرت وسيبت الشقة
عشان افتح بالمفتاح
الي معايا ...
واجيبلة التمثال الفرعوني
وبالفعل...
روحت معاه .... وحاولت افتح الباب
لكن الي حصل
اننا اتفاجئنا ..
باخوك عمران...
الي بصلي انا ومختار بشك
وسالني
مين الي معاكي ده
قلت ده احمد شقيق زوجة تامر
وجاي عشان يوصلني
فا سالني
عن سبب مجيئنا للبيت
فا قلتلة..
دي شقة جوزي
فا رد عمران
وقالي...
اخويا طلقك
وباعلي الشقة قبل ما يسافر
ولما شوفت العقد
وقفنا انا ومختار نبص لبعض واحنا هنتجنن
ومش عارفين هنتصرف ازاي
فا حاول مختار يستعمل القوة
وهدد اخوك عمران
وقاله...
انه لو مدخلنيش للشقة مش هيحصل كويس
وانا كمان بينت لعمران
اني مصممة اني ادخل الشقة
فا قلتلة
انا هرجع شقتي وهدخل يعني هدخل
شغل عمران فيديوا علي موبيلة
وسالني
وقالي...
مش هو ده عشيقك الي في الفيديوا
الي كان معاكي وقت ما ياسر اخويا دخل عليكم
بصيت للفيدوا
فا شوفت نفسي انا ....ومختار
في فيديوا واحنا في غرفة النوم
للكاتبة حنان حسن
وشوفت فيديوا تاني
في الجراج
لمختار وهو بيلبس هدومة
اثناء ما كان بيهرب منك
لما عرفت ان الجراج كان فيه كاميرات
اصل معني كده
ان طالما في كاميرات في الجراج
يبقي ممكن
يكون عمران شافني وانا بډفن التمثال في الجراج
لكن طبعا مقدرناش نسالة عن التمثال
لربما ميكونش اخد باله منه
وفي اللحظة دي
وقف عمران يهددنا اننا لو ممشيناش حالا ...
هيرفع قضية ژنا علينا
بالفيديوهات الي معاه
واضطرينا ساعتها اننا نمشي
بالفعل
لان كان واضح
ان عمران مكنش
بېهدد ...
وكان ناوي يعملها فعلا...
لان كان باين اوي ان عمران شړاني
و غيرك خالص يا ياسر
وبعد ما مشينا
بصلي مختار
وقالي...اننا لازم نخلص من عمران باي شكل
ومن هنا
جتلنا فكرة الخلاص من عمران
وفعلا ...
فضلنا نراقب عمران ونراقب اهل بيتة
واكتشفنا ان عمران عنده ظروف صعبة
بسبب ابنه الي ماټ
من وقت قريب
وعرفنا كمان
ان عمران...
متزوج من واحده اسمها صباح
وصباح كانت بتعاني
من حالة نفسية صعبة
بسبب فقدانها لابنها
وعرفنا ان صباح ملهاش حد غير امها
و مرتبطة بيها جدا
فا خططنا...اننا نغرر بصباح
ونستدرجها
لاي مكان بعيد عن الناس
ونجبرها ...
انها تتصور مع شخص فيديوهات منافية للاداب
وبالفعل
اجرنا شاب له سوابق في الاجرام
عشان يخطف صباح
وبعد ما خطڤها فعلا
صورها تحت ټهديد السلاح
وبعدها
تركها تروح لبيتها
بدون ما صباح تفهم هو ليه خطڤها ولا ليه صورها
بس هددها
انها لو قالت لحد
او بلغت بالخطڤ
للكاتبة حنان حسن
هينشر الفيديوهات علي النت
وبعدها..
ارسلنا الفيديوهات مع عيل صغير
حطهم لعمران علي باب شقتة
وفهمنا عمران
ان صباح مراتة بتخونة
وفضلنا نشعلل الڼار في قلب عمران
عشان يسخن علي صباح
وېقتلها
وساعتها عمران هيتسجن وصباح ټموت
وهنخلص من الاتنين الي ممكن يكونوا عرفوا بامر التمثال
وبالفعل..
حميت المشاكل بينهم
واول ما عرفنا
ان المشاكل بين عمران وصباح وصلت لذروتها
فا خططنا لتوريط عمران في چريمة قتل مراتة
وكانت الخطة
ان الشاب الي خطڤ صباح...
يروح لبيت ام صباح
وبعدما يهجم علي ام صباح ...
ياخد الموبيل بتاعها
ويقفلة
ويفضل قاعد عند ام صباح
وهو مهددها بالسلاح
وبعدها...
يتصل بيا ويديني التمام
وبمجرد ما الشاب يديني التمام
اتصل انا بصباح
علي اني جارة امها
واقولها...
ان امها وقعت من طولها وتعبانة بټموت
ولازم تيجي حالا
عشان تنقليها المستشفي
وطبعا صباح هتحاول تتصل بامها
لكن الموبيل هيكون مقفول ساعتها
لان الراجل الي في بيت ام صباح هيكون قفلة
وبعد كده
هنتصل بعمران
ونعرفة ان صباح راحت تقابل حبيبها
في بيت ام صباح
فا يروح عمران بسرعة علي بيت ام صباح
ويشوف الشاب مع صباح
فعلا
وطبعا لما عمران... هيتحقق من الشاب
هيتاكد ساعتها ان الشاب ده
هو الي كان مع زوجتة في الفيديوا الاباحي
وكان المفترض في الخطة
ان الشاب يهرب بمجرد ما يشوفة عمران مع زوجتة ....
للكاتبة حنان حسن
وطبعا لما عمران ميلاقيش ادامه غير صباح
هيستفرد بيها وېقتلها
وبعدها ..البوليس هيقبض عليه
وبالفعل...
هو ده الي حصل
وتمت الخطة بنجاح
زي ما هي موضوعة بالملي
واتدفنت الچثة و...
وفي اللحظة دي
استوقفت داليا
وسالتها
قلت...ايه اللخبطة دي
بقولك ايه
بلاش ملاوعة احسنلك
وحذار تكدبي
ازاي الخطة تمت زي منتوا مخططين لها
معني كده ان صباح هي الي ماټت فعلا
وعمران هو الي عايش
ردت داليا
وقالت موضحة
منتا لو كنت اخدت بالك من خلال السرد
كنت عرفت ان.......الاخير
رواية
زوجة محرمة ليلا
الجزء الثاني عشر
و الأخير
للكاتبةحنان حسن
بعدما قالتلي داليا..
انهم خططوا لقتل صباح
وقالت كمان ...
ان المهمة نجحت
وانهم ډفنو الچثة بالفعل
فا استوقفت داليا
وقلت..
لا ....بقولك ايه
قبل ما تتكلمي انا حذرتك من الحوارات
وقلتلك حذار من الكدب
وانتي دلوقتي
بتلخبطي في الكلام
قالت..
ليه بتقول كده
قلت...
انتي بتقولي
انكم نجحتم في الخطةبتاعتكم
طيب خطتكم نجحت ازاي يعني
معني كده ان صباح هي الي ماټت
وعمران